تقارير وتحقيقات

ثورة 25 يناير.. أحداث وتواريخ

25 يناير 2011: تجمع الآلاف بميدان التحرير للإعلان عن رفضهم لنظام حكم الرئيس الأسبق حسني مبارك.

26 يناير :2011 اشتبكت قوات الشرطة مع آلاف المصريين الذين رفضوا مغادرة الميدان، والشيخ حافظ سلامة ينضم للثوار في السويس.

27 يناير 2011: استمرت الاحتجاجات على نطاق واسع وغير متوقع في القاهرة والمدن المصرية، ووصل محمد البرادعي المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى القاهرة قادما من النمسا، واعتقال الناشط وائل غنيم. كما واصلت البورصة المصرية خسائرها لتصل 41 الى مليار جنيه.

28 جمعة الغضب

28 يناير 2011: أو ما أطلق عليه “جمعة الغضب”، حيث تم قطع الاتصالات نهائيا، ورغم ذلك خرجت مئات الآلاف من مختلف المساجد عقب صلاة الجمعة متجهين صوب ميدان التحرير، والميادين الأخرى وفي كل المحافظات.

وسقط في ذلك اليوم ما يقرب من 800 شخص وأصيب أكثر من ألف بعد اعتداء الشرطة المصرية على المتظاهرين في شتى أنحاء الجمهورية، ومع نهاية اليوم انسحبت الشرطة ونزلت قوات الجيش إلى الشوارع. وقرر مبارك حظر التجول في جميع أنحاء الجمهورية، كما فرضت السلطات الإقامة الجبرية على الدكتور محمد البرادعى. وحطم المتظاهرون عدداً من مقار الحزب الوطني في القاهرة والمحافظات، وتعرض بعضها الآخر لمحاولات اقتحام متكررة.

29 يناير 2011: الرئيس الأسبق يوجه كلمة للشعب يعلن فيها أنه يعي تطلعات الشعب وأعلن إقالة حكومة أحمد نظيف. وأصدر قرارا جمهوريا بتعيين اللواء عمر سليمان نائبا لرئيس الجمهورية‏، كما أصدر قرارا بتكليف الفريق أحمد شفيق برئاسة مجلس الوزراء، وقدم أحمد عز استقالته من الحزب الوطني.

في 30 يناير 2011: استمرت المظاهرات المناهضة لمبارك ودعوة إلى إضراب عام الاثنين وتظاهرات حاشدة الثلاثاء تحت اسم “احتجاجات مليونية”.

31 يناير 2011: الملايين تملأ الشوارع والميادين الرئيسية في القاهرة والمحافظات. والمتحدث باسم القوات المسلحة اللواء إسماعيل عتمان يقول إن القوات المسلحة لن تستخدم القوة ضد المحتجين، وحكومة شفيق تؤدي اليمين الدستورية.

2 فبراير 2011: خروج مؤيدين للرئيس الأسبق في ميدان مصطفى محمود بالمهندسين لأول مرة منذ اندلاع الثورة تطالب بـ”الاستقرار” و”دعم”، ومحاولات لمؤيدين دخول ميدان التحرير عبر الجمل فيما سمى “موقعة الجمل”.

جمعة الرحيل

4 فبراير 2011: مئات الآلاف من المصريين يحتشدون في ميدان التحرير للمطالبة بإسقـاط النظام فيما سمى بـ “جمعة الرحيل”.

5 فبراير 2011: استقالة جمال مبارك وصفوت الشريف من هيئة مكتب الحزب الوطني الحاكم وتعيين الدكتور حسام بدراوي أميناً عاماً للحزب.

6 فبراير 2011: المعارضة والإخوان المسلمين وبعض المستقلين يجرون حواراً مع عمر سليمان نائب الرئيس تم فيه التوافق على تشكيل لجنة لإعداد تعديلات دستورية في غضون شهور، والعمل على إنهاء حالة الطوارئ وتشكيل لجنة وطنية للمتابعة والتنفيذ وتحرير وسائل الإعلام والاتصالات وملاحقة المتهمين في قضايا الفساد.

11 فبراير 2011: عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية يعلن تنحى مبارك عن السلطة في بيان أذاعه سليمان بنفسه من مقر رئاسة الجمهورية.

12 فبراير 2011: بلاغات للنائب العام تتهم مبارك والعادلي بالقتل العمد والتحريض على تخريب البلاد، وإطلاق الرصاص الحى على المتظاهرين وسحب قوات الشرطة من الشوارع؛ لإحداث الفوضى في البلاد وتحريض البلطجية والمسجونين والمسجلين خطر على تخريب البلاد.

13 فبراير 2011: أعلن أحمد شفيق رئيس مجلس الوزراء أن مبارك موجود حتى الآن في شرم الشيخ، وقرر المجلس الأعلى للقوات المسلحة حل مجلسي الشعب والشورى وتعطيل العمل بأحكام الدستور.

14 فبراير 2011: أعرب المجلس الأعلى للقوات المسلحة مجددا عن الأمل في إنهاء مهمته، وتسليم الدولة خلال ستة أشهر إلى سلطة مدنية ورئيس منتخب بصورة سليمة وحرة تعبر عن توجهات الشعب.

جمعة النصر

18 فبراير 2011: نزول الملايين إلى ميدان التحرير للاحتفال فيما سمي بجمعة النصر.

22 فبراير 2011: قررت جماعة الإخوان المسلمين رسمياً بدء خطوات إنشاء حزب سياسي باسم الحرية والعدالة.

2 مارس 2011: إعلان الاستفتاء على تعديل الدستور المصري في يوم 19 مارس 2011.

3 مارس 2011: شفيق يتقدم باستقالته من منصب رئيس الوزراء وتسلم المنصب الدكتور عصام شرف.

4 مارس 2011: ذهب شرف لميدان التحرير يوم الجمعة لتأدية القسم أمام الجماهير.

19 مارس 2011: تم الانتهاء من التصويت بالاستفتاء وأعلنت النتيجة بفوز “نعم لبقاء الدستور” بنسبة 77.27%

مبارك في القفص

3 أغسطس 2011: مثل مبارك في جلسة محاكمته الأولى أمام محكمة مدنية، في سابقة هي الأولى من نوعها في العالم العربي أن يمثل رئيس سابق أمام محكمة غير استثنائية. وقد مثل معه في القفص أيضا نجلاه علاء وجمال ووزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي وستة من مساعدي الوزير، وقد قرر القاضي المستشار أحمد رفعت تأجيل قضية مبارك ونجليه إلى يوم 15 أغسطس 2011 لفض أحرار القضية.

أحداث محمد محمود

السبت 19 نوفمبر حتى الجمعة 25 نوفمبر: تعد الموجة الثانية لثورة 25 يناير, حدثت فيها حرب شوارع واشتباكات دموية ما بين المتظاهرين وقوات الشرطة.

أحداث مجلس الوزراء

الجمعة 16 ديسمبر 2011 : حدثت بين قوات الجيش من جهة وبين المعتصمين أمام مبني مجلس الوزراء المصري من جهة أخرى، واستمرت الأحداث حتى يوم 23 ديسمبر وارتفع العدد النهائي للضحايا في الأحداث إلى 17 قتيلاً و1917 مصاباً.

مرسي رئيسا

30 يونيو 2012: تولي الدكتور محمد مرسي منصب رئيس جمهورية مصر العربية بصفة رسمية، بعد الإعادة مع المرشح المنافس الفريق احمد شفيق.

مذبحة رفح الأولى

6 أغسطس 2012: استشهاد ١٦ ضابطاً وجندياً مصرياً، وإصابة ٧ آخرين، بالقرب من معبر كرم أبوسالم، استهدفهم مسلحون.

إقالة طنطاوي وعنان

12 أغسطس 2012: أصدر الرئيس الأسبق الدكتور محمد مرسى قرارا بإحالة المشير حسين طنطاوي والفريق سامي عنان للتقاعد، إضافة إلى تعيين اللواء عبد الفتاح السيسى قائداً عاماً للقوات المسلحة، وتعيين المستشار محمود مكي نائباً للرئيس.

وقرر مرسى إلغاء الإعلان الدستوري المكمل، الذي أصدره المجلس العسكري، بعد انتهاء الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الماضية.

أحداث ماسبيرو

9 أكتوبر 2011: بدأت بمسيرات للأقباط من شبرا إلى مبنى التليفزيون المصري وانتهت بمقتل 25 مصري بعد اشتباكات بين قوات الجيش والمتظاهرين.

دستور 2012

تم اعتماد الدستور المصري رسميا رسمياً كدستور للبلاد في 25 ديسمبر 2012، وتمت الموافقة عليه بأغلبية قاربت الثلثين حيث وافق على الدستور 63.8% بينما رفض الدستور 33.2% في استفتاء شارك فيه 17,058,317 ناخباً من أصل 51,919,067 ممن لهم حق التصويت، لتكون نسبة المشاركة 32.9% ونسبة الامتناع عن المشاركة 67.1%.

أحداث “محمد محمود” الثانية

خرج متظاهرون في الذكرى الأولى للأحداث 2012 في ذات المكان للمطالبة بالقصاص من قتلة المتظاهرين، وأعقب تلك الأحداث صدور الإعلان الدستوري المكمل من الرئيس محمد مرسي، وسقط فيها ولأول مرة في عهد مرسي متظاهر برصاص الداخلية و هو جابر صلاح(جيكا).

الإعلان الدستوري

22 نوفمبر 2012: أصدر الرئيس محمد مرسي أنذاك إعلانا دستوريا مكملا تضمن إعادة التحقيقات والمحاكمات للمتهمين في القضايا المتعلقة بقتل وإصابة وإرهاب المتظاهرين أثناء الثورة، وجعل القرارات الرئاسية نهائية غير قابلة للطعن حتى إقرار دستور جديد وانتخاب مجلس شعب جديد، وتعيين نائب عام جديد هو المستشار طلعت إبراهيم به.

وتم تمديد فترة اللجنة التأسيسية بفترة سماح شهرين لإنهاء كتابة دستورا جديدا للبلاد.

وتحصين مجلس الشورى واللجنة التأسيسية بحيث لا يحل أيا منهما “كما حدث لمجلس الشعب”.

تشكيل جبهة الإنقاذ

22 نوفمبر 2012: تشكلت جبهة الإنقاذ بعد الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس الأسبق محمد مرسي، وضمت 35 حزب سياسي وحركة سياسية وثورية وجميعها ذات أيدلوجيات ليبرالية ويسارية.

أحداث الاتحادية

5 ديسمبر 2012: حدثت اشتباكات بين المعارضين للرئيس محمد مرسي أنذالك من جهة وأنصاره من جهة أخرى، بعدما أصدر مرسي الإعلان الدستوري، وراح ضحية الأحداث ما يقرب من 9 أشخاص من الجانبين.

أحداث المقطم

22 مارس 2013 : حدثت اشتباكات أمام المقر العام جماعة الأخوان المسلمين بمنطقة المقطم نتيجة اشتباكات بين متظاهرين وأفراد من جماعة الأخوان المسلمين.

حركة تمرد

نهاية أبريل 2013: انطلقت الحركة لسحب الثقة من مرسي والإعلان عن انتخابات رئاسية مبكرة، وهي الداعي الرئيسي لمظاهرات 30 يونيو، مستندة في ذلك إلى توقيعات تقول إنها جمعتها من نحو 22 مليون مصري يؤيدون مطالبها.

حملة تجرد

مايو 2013 : حملة شعبية أطلقها بعض النشطاء المصريين وتهدف إلى جمع توقيعات لتأييد “شرعية” الرئيس محمد مرسي.منظموها هم الإخوان المسلمون وحزب الحرية والعدالة وحزب الوسط وهيئة الحقوق والإصلاح وحزب الوطن.

الشرعية خط احمر

28 يونيو: قررت جماعة الإخوان ومؤيدي الرئيس الأسبق محمد مرسي تنظيم مليونية تحت شعار “الشرعية خط أحمر”، وأنصار الإخوان يقررون الاعتصام في ميداني “رابعة العدوية”و “النهضة”.

ثورة 30 يونيو

30 يونيو 2013: تجمع أعداد غقيرة من معارضي نظام الرئيس الأسبق محمد مرسي في الذكرى الأولى لتوليه منصب رئيس الجمهورية، مطالبين بعزله وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.

بيان القوات المسلحة

1 يوليو 2013: أصدرت القيادة العامة للقوات المسلحة أكدت فيه على أنها لن تكون طرفًا في دائرة السياسة أو الحكم، وأمهلت القوات المسلحة في بيانها مهلة 48 ساعة للجميع لتلبية مطالب الشعب.

بطلان تعيين النائب العام

2 يوليو 2013: أصدرت محكمة النقض حكمًا ببطلان تعيين النائب العام طلعت عبد الله، الذي شغل المنصب بعد عزل رئيس الجمهورية محمد مرسي لعبد المجيد محمود، ووقعت اشتباكات في محيط جامعة القاهرة استمرت إلى صباح اليوم التالي، أدت إلى مقتل 22 شخصًا.

عزل مرسي

3 يوليو2013: أعلن الفريق عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة، عن خارطة طريق للبلاد خلال بيان ألقاه مساء الأربعاء.

ويتبني البيان تعطيل العمل بالدستور بشكل مؤقت وتولي رئيس المحكمة الدستورية إدارة شئون البلاد لمرحلة انتقالية، على أن يؤدي اليمين الدستورية أمام المحكمة وله سلطة إصدار إعلانات دستورية.

كما تشمل الخارطة إجراء انتخابات رئاسية مبكرة وتشكيل حكومة كفاءات وطنية لإدارة المرحلة الحالية، وتشكيل لجنة من مختلف التيارات لتعديل الدستور.

4 يوليو2013: تم تعيين المستشار عدلي منصور عدلي منصور رئيساً مؤقتاً لمصر.

أحداث الحرس الجمهوري

فجر 8 يوليو 2013: اندلعت اشتباكات في محيط دار الحرس الجمهوري المصري بين محتجين يريدون عودة الرئيس المعزول محمد مرسي والقوات التي تقوم بحماية المنشأة العسكرية، وأدى ذلك لمقتل 61 شخصًا وفقًا لتقرير لمصلحة الطب الشرعي، وأصيب أكثر من 435 آخرين.

فض اعتصامي رابعة والنهضة

14 أغسطس 2014 : فضت قوات الجيش والشرطة اعتصامي أنصار الإخوان في ميداني رابعة العدوية والنهضة، وأسفر الاعتصام عن مقتل ما يقرب من 578 قتيلًا و4201 مصابًا سقطوا كحصيلة جميع الاشتباكات على مستوى الجمهورية يومي الرابع عشر والخامس عشر بحسب بيانات وزارة الصحة.

مذبحة رفح الثانية

19 أغسطس 2013 : نفذها مسلحون ضد قوات الجيش، واستشهد فيها 25 جندياً مصرياً، وأصيب اثنين آخرين، بعد أن أوقف مسلحون حافلتين تقل الجنود من إجازتهم إلى معسكراتهم بشمال سيناء في رفح وقاموا بإنزال الجنود وقتلوهم.

محاكمة مرسي

4 نوفمبر 2013: بدأت محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي بتهم تتعلق بقتل المتظاهرين والتخابر مع جهات أجنبية.

إقرار الدستور

1 ديسمبر 2013: لجنة الخمسين تنتهي من إقرار الدستور الجديد.

14 ديسمبر 2013: الرئيس المؤقت عدلي منصور يدعو الشعب إلى الاستفتاء في 14 يناير 2014.

الإخوان جماعة إرهابية

25 ديسمبر 2013: مجلس الوزراء يعلن جماعة الإخوان تنظيماً إرهابياً.

الاستفتاء على دستور 2014

18 يناير 2014: أعلنت اللجنة المشرفة علي الاستفتاء علي تعديل دستور 2012، موافقة الشعب علي الدستور الجديد بنسبة 98.1% وبنسبة مشاركة 38.6%.

الذكرى الثالثة لثورة يناير

25 يناير 2014: خرجت مظاهرات مؤيدة ومعارضة للسلطات الحالية، تزامنًا مع الذكرى الثالثة للثورة، مما تسبب في وقوع 49 حالة وفاة و247 إصابة، بحسب وزارة الصحة.

تعديل خارطة الطريق

26 يناير 2014: أعلن الرئيس المصري السابق عدلي منصور تعديل في خارطة الطريق التي كان قد أعلن عنها في 8 يوليو 2013، وقرر إجراء الانتخابات الرئاسية قبل البرلمانية.

ترقية السيسي وترشحه للرئاسة

27 يناير 2014: أصدر منصور قرارًا بترقية الفريق عبد الفتاح السيسي إلى رتبة مشير. وفي نفس اليوم وافق المجلس العسكري للقوات المسلحة رسميًا، على ترشّح المشير لرئاسة مصر.

26 مارس 2014: أعلن المشير عبد الفتاح السيسي إنهاء خدمته من الجيش المصري، وأعلن نيته خوض الانتخابات الرئاسية.

31 مارس 2014: فتح باب الترشح للرئاسة.

18 ابريل 2014: السيسي يتقدم رسميا بأوراق ترشحه.

صباحي يدخل السباق

19 أبريل 2014: تقدم حمدين صباحي رسميًا بأوراق ترشّحه لانتخابات الرئاسة.

السيسي رئيسا

15و16 مايو 2014: بدأ تصويت المصريين بالخارج بالانتخابات الرئاسية.

26- 27 -28 مايو 2014: بدأ تصويت المصريين في الداخل بالانتخابات الرئاسية.

3 يونيو 2014: اللجنة العليا المشرفة علي الانتخابات الرئاسية تعلن فوز المشير عبد الفتاح السيسي رئيسًا للبلاد بنسبة 96.9%.

8 يونيو 2014: الرئيس عبد الفتاح السيسي يؤدي اليمين الدستورية رئيسًا للبلاد.

تدشين صندوق تحيا مصر

1 يوليو 2014: أعلنت الرئاسة المصرية، تدشين صندوق “تحيا مصر” تفعيلا لمبادرة أعلنها السيسي بإنشاء صندوق لدعم اقتصاد البلاد على ضوء الظروف الاقتصادية والاجتماعية الحالية.

الذكرى الأولى لعزل مرسي

3 يوليو 2014: خرجت مظاهرات مؤيدة ومعارضة للسلطات الحالية، تزامنًا مع الذكرى الأولى لعزل الرئيس الأسبق محمد مرسي، مما تسبب في وقوع 6 حالات وفاة بينهم شرطي و22

إصابة، بحسب وزارة الصحة.

قناة السويس الجديدة

5 أغسطس 2014: أعلنت الحكومة بدء حفر “قناة السويس الجديدة” بطول 72 كيلومتراً لتكون موازية للقناة القديمة.

مبارك براءة

29 نوفمبر 2014: برأت محكمة مصرية، الرئيس الأسبق ونجليه ووزير داخليته حبيب العادلي و6 من كبار مساعديه من اتهامات بقتل متظاهري ثورة 25 يناير 2011، وفساد مالي وتربح.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى